أسباب عدم استجابة الدّعاء
الاستعجال في استجابة الدّعاء: بمعنى أنْ يَستعجل المرء الاستجابة من الله لِدعائه خلال فترةٍ قصيرة، فإذا لم يَتَحقّق طلبُهُ يَسخَطُ ويَنقطَعُ عن الدّعاء، دون أنْ يَصبر ويَلح على الله، وهذا من أهمّ أسباب مَنعِ العَطاء لِقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، يقول دعوت فلم يستجب لي".
الحكمة الرّبانية: حيثُ إنّ الله تعالى لا يَردّ سائلاً دعاه، لكنّ الاستجابة قد يمنحها الله لِعبده إما بتحقيقِ أمنيته، أو برفع الأذى عنه، أو تأجيلها إلى الآخرة لِحكمةٍ ربانيةٍ وسرٍّ إلهيٍّ لا يعلمُهُ سواه، وقد يَعرفه المرء بعد حين، وفي ذلك قال النبي - عليه السلام -: "ما على الأرض من رجلٍ مسلمٍ يدعو الله عزَّ وجل بدعوةٍ إلا أتاه الله إياها، أو كفَّ عنه من السوء".
الدّعاء بإثمٍ أو قطيعةِ رحم: كأنْ يَدعو المسلم على غيره بسوءٍ مثلاً، فهذا الدّعاء لا يَستجيب الله له، وقد يَردُهُ على قائله.
أنْ يكون أكل الداعي من حرام، أو مَشربُهُ حرام، أو مَلبسُهُ حرام؛ فهذا الإنسان لا يُستجاب له أبداً؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: " ذكر الرّجل يُطيل السفر أشعثَ أغبر، يَمد يديه إلى السماء يا رب يا رب، ومَطعَمه حرام، و مَشرَبه حرام، ومَلبَسه حرام، وغُذيَّ بالحرام، فأنّى يُستجاب له".
عدم الإلحاح والجزم في الدعاء، وعدم التيقّن بالإجابة: قال رسول الله في ذلك:" لا يَقولنَّ أحدكم: اللهم اغفر لي إنْ شئت، اللهمّ ارحمني إن شئت، ليعزم المسألة فإنه لا مُستكره له".
التخلي عن الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر: لِقول النّبي في ذلك:" والذي نفسي بيده لَتأمرنَّ بالمعروف، ولَتنهون عن المُنكر، أو ليوشكنَّ الله أنْ يَبعث عليكم عِقاباً مِنه، ثمّ تدعونه فلا يُستجاب لكم".
سيطرة الغَفلة وهوى النّفس والشهوة على المرء: قال الله تعالى في مُحكم كتابه:" إنَّ الله لا يُغير ما بقومٍ حتى يُغيروا ما بأنفسهم".
الإصرار على ارتكاب المعاصي والذّنوب: حيث إن تكرار المعاصي والذّنوب يَحجُبُ استجابة الدّعاء من الله.
عدم الشّعور بالخشوع في الصّلاة، أو عدم الرّغبة بأدائها، وعدم الرّهبة أو الخوف من الله.
الاستعجال في استجابة الدّعاء: بمعنى أنْ يَستعجل المرء الاستجابة من الله لِدعائه خلال فترةٍ قصيرة، فإذا لم يَتَحقّق طلبُهُ يَسخَطُ ويَنقطَعُ عن الدّعاء، دون أنْ يَصبر ويَلح على الله، وهذا من أهمّ أسباب مَنعِ العَطاء لِقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، يقول دعوت فلم يستجب لي".
الحكمة الرّبانية: حيثُ إنّ الله تعالى لا يَردّ سائلاً دعاه، لكنّ الاستجابة قد يمنحها الله لِعبده إما بتحقيقِ أمنيته، أو برفع الأذى عنه، أو تأجيلها إلى الآخرة لِحكمةٍ ربانيةٍ وسرٍّ إلهيٍّ لا يعلمُهُ سواه، وقد يَعرفه المرء بعد حين، وفي ذلك قال النبي - عليه السلام -: "ما على الأرض من رجلٍ مسلمٍ يدعو الله عزَّ وجل بدعوةٍ إلا أتاه الله إياها، أو كفَّ عنه من السوء".
الدّعاء بإثمٍ أو قطيعةِ رحم: كأنْ يَدعو المسلم على غيره بسوءٍ مثلاً، فهذا الدّعاء لا يَستجيب الله له، وقد يَردُهُ على قائله.
أنْ يكون أكل الداعي من حرام، أو مَشربُهُ حرام، أو مَلبسُهُ حرام؛ فهذا الإنسان لا يُستجاب له أبداً؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: " ذكر الرّجل يُطيل السفر أشعثَ أغبر، يَمد يديه إلى السماء يا رب يا رب، ومَطعَمه حرام، و مَشرَبه حرام، ومَلبَسه حرام، وغُذيَّ بالحرام، فأنّى يُستجاب له".
عدم الإلحاح والجزم في الدعاء، وعدم التيقّن بالإجابة: قال رسول الله في ذلك:" لا يَقولنَّ أحدكم: اللهم اغفر لي إنْ شئت، اللهمّ ارحمني إن شئت، ليعزم المسألة فإنه لا مُستكره له".
التخلي عن الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر: لِقول النّبي في ذلك:" والذي نفسي بيده لَتأمرنَّ بالمعروف، ولَتنهون عن المُنكر، أو ليوشكنَّ الله أنْ يَبعث عليكم عِقاباً مِنه، ثمّ تدعونه فلا يُستجاب لكم".
سيطرة الغَفلة وهوى النّفس والشهوة على المرء: قال الله تعالى في مُحكم كتابه:" إنَّ الله لا يُغير ما بقومٍ حتى يُغيروا ما بأنفسهم".
الإصرار على ارتكاب المعاصي والذّنوب: حيث إن تكرار المعاصي والذّنوب يَحجُبُ استجابة الدّعاء من الله.
عدم الشّعور بالخشوع في الصّلاة، أو عدم الرّغبة بأدائها، وعدم الرّهبة أو الخوف من الله.
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق