كيفيّة عمل البورصة
يتمُّ تطبيق العمل في البورصة (الأوراق الماليّة) من خلال تقسيم سوقها إلى نوعين؛ هما السوق الرئيسيّة والسوق الثانويّة. تعمل السوق الرئيسيّة على بيع الأوراق الجديدة للمرة الأولى عن طريق تطبيق مجموعة من عروض الاكتتاب، وغالباً ما يحصل المُؤسّسون من المستثمرين على أغلب الأوراق الماليّة، أمّا في السوق الثانويّة تُنفِّذ كافّة العمليّات اللاحقة للتداول، ويُشارك في هذا السوق العديد من المستثمرين؛ سواءً من الأفراد أو المُؤسّسات.[١]
عادةً ما تعمل البورصة على تحقيق التداول الخاصّ في شركات الأسهم من خلال مجموعة من عمليّات التبادل التي تجمع بين البائعين والمشترين؛ إذ تُدرَج الأسهم المُتداوَلة ضمن صفقات للتداول، ومن المُمكن العمل على تنفيذها بطريقة إلكترونيّة، وتتضمن وجود عَمَليَّتين هما شراء وبيع الأسهم وكافّة الأوراق الماليّة.[١]
شراء الأوراق الماليّة (الأسهم) التي ترتفع أو تنخفض أسعارها، وهذه من الأسباب المُشجّعة للعديد من المستثمرين لشراء مجموعة منها في أغلب القطاعات المهنيّة، ويطلق على هذا الشيء مُسمّى التنويع، وغالباً يكون الهدف من شراء الأسهم المُتنوّعة هو الحصول على المال من خلال التعامل مع أسهم الشركات التي من المُتوقّع أنّ تُحقق أرباحاً جيّدةً، ممّا يُؤدّي إلى ارتفاع سعر أسهمها، أمّا بيع الأوراق الماليّة (الأسهم) هو عبارة عن صفقة تتمّ بين البائع والمُشتري؛ إذ عندما ينخفض سعر السهم يسعى البائعون لبيعه، كما يكون المشترين على استعداد لشرائه، وغالباً يبدأ كلّ مشترٍ بشراء الأسهم المطروحة عندما تصل إلى نقطة مُحدّدة من السعر.[٤]
يتمُّ تطبيق العمل في البورصة (الأوراق الماليّة) من خلال تقسيم سوقها إلى نوعين؛ هما السوق الرئيسيّة والسوق الثانويّة. تعمل السوق الرئيسيّة على بيع الأوراق الجديدة للمرة الأولى عن طريق تطبيق مجموعة من عروض الاكتتاب، وغالباً ما يحصل المُؤسّسون من المستثمرين على أغلب الأوراق الماليّة، أمّا في السوق الثانويّة تُنفِّذ كافّة العمليّات اللاحقة للتداول، ويُشارك في هذا السوق العديد من المستثمرين؛ سواءً من الأفراد أو المُؤسّسات.[١]
عادةً ما تعمل البورصة على تحقيق التداول الخاصّ في شركات الأسهم من خلال مجموعة من عمليّات التبادل التي تجمع بين البائعين والمشترين؛ إذ تُدرَج الأسهم المُتداوَلة ضمن صفقات للتداول، ومن المُمكن العمل على تنفيذها بطريقة إلكترونيّة، وتتضمن وجود عَمَليَّتين هما شراء وبيع الأسهم وكافّة الأوراق الماليّة.[١]
شراء الأوراق الماليّة (الأسهم) التي ترتفع أو تنخفض أسعارها، وهذه من الأسباب المُشجّعة للعديد من المستثمرين لشراء مجموعة منها في أغلب القطاعات المهنيّة، ويطلق على هذا الشيء مُسمّى التنويع، وغالباً يكون الهدف من شراء الأسهم المُتنوّعة هو الحصول على المال من خلال التعامل مع أسهم الشركات التي من المُتوقّع أنّ تُحقق أرباحاً جيّدةً، ممّا يُؤدّي إلى ارتفاع سعر أسهمها، أمّا بيع الأوراق الماليّة (الأسهم) هو عبارة عن صفقة تتمّ بين البائع والمُشتري؛ إذ عندما ينخفض سعر السهم يسعى البائعون لبيعه، كما يكون المشترين على استعداد لشرائه، وغالباً يبدأ كلّ مشترٍ بشراء الأسهم المطروحة عندما تصل إلى نقطة مُحدّدة من السعر.[٤]
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق